5 Easy Facts About المراهقة في الوسط المدرسي Described
5 Easy Facts About المراهقة في الوسط المدرسي Described
Blog Article
قد يعاني المراهق من أعراضٍ جسدية، مثل ألم البطن، أو قد يرفض ببساطة الذهاب إلى المدرسة.ينبغي على موظفي المدرسة وأفراد الأسرة أن يحاولوا فهم ومعالجة السبب، وتشجيع المراهق على الذهاب إلى المدرسة.
هو الحاجة إلى التخطيط المستقبلي وتحديد المهنة والتخصص الدراسي ، وبحكم قلة معرفة المراهق فقد يميل لدراسة تخصص غير مؤهل له ، ولا يملك القدرات التي تسمح له بالوصول إلى المستوي الذي يرغب فيه مثلا .
طفلك الشفاء من الانفصام العقلي ممكن... فكيف يتمّ العلاج؟
الربط السككي.. هل يكون رصاصة الرحمة على ميناء الفاو وطريق التنمية؟
التركيز على النواحي والجوانب الإبداعية عند الطالب ذي المستوى الأكاديمي المتدني مع محاولة تطويره في كلا المجالين.
قد يفقد المراهق توازنه النفسي أثر هذا الصراع مما يجعله يبحث عن بديل يعوضه الأمان النفسي ويشجعه علي الاستقلالية ، هذا البديل يتمثل في جماعة الرفاق .
تزداد درجة الكآبة كلما أحس المراههق أنه عاجز علي تحقيق أحلامه وآماله ، فيحاول إيجاد الحلول ، إذ غالباً ما يشغل نفسه بجماعة الرفاق .
ولعل هذه الوضعية التي يعيشها المراهق سوف تتلون بانتمائه الجنسي او الثقافي وكذلك بموقعه الاجتماعي مما يساهم في خصوصية هذة الظاهرة وتنسيب نتائجها مما يخرجها من دائرة العالمية.
يحتل التلميذ مكانة رئيسية في صلب النظام التربوي باعتبار ان تطور المجتمع وتقدمه رهين ما يحرزه من نجاح في مسيرته التربوية .والتلميذ يجب ان يكون
وينطلق المراهق في تقديره لذاته تبعا لتجربته الجنسية هذه وعلاقته بجسده وبالاحرين حيث يحدد قيمته ايجابيا ام سلبيا .فتقدير الذات لدى المراهق مرتبط بجملة العلاقات التي يربطها هذا الاخير بجسده وبالاخرين وبمجموعة النماذج الحقيقية التي يمكن ان يتماهى لانتاج هويته الذاتية. والهوية الذاتية هي حصيلة ما يحمله المراهق من افكار وتصورات وما يمده به المحيط الخارجي من قوانين ومثل عليا وقيم.وهذا ما يخلق فيه قابلية التميز والتفرد والتطور نحو الافضل وتحديد ذاته ولو بشكل ضبابي.
اذا كان المراهق قد انفصل عن مرحلة الطفولة فهذا يؤكد القطيعة التي سوف تحصل بين المراهق وبين النموذج العائلي فهو سوف يستبعد تدريجيا صورة الاب ويستبدلها بنموذج اخر يتماهى به. فهذه الماهيات الجديدة سوف تخلق لديه شعورا بالتازم نظرا لفقدانه لتلك العلاقات الطفولية التي كثيرا ما احتمى بها .وحضور الوالدين في هذه المرحلة دقيق بكل ما يتطلبه الامر من تفهم ومساعدة لتجاوز هذه الازمة مهما ابدى المراهق من عناد وثورة وتمرد على هذه العلاقات القديمة فهو يطالب باستقلاليته ويظهرفي بعض الاحيان الوانا من الجموح والتحدي.
يستحضر المراهق الاخر باعتباره عنصرا المراهقة في الوسط المدرسي محددا في علاقته بذاته وبجسده وذلك من خلال شبكة العلاقات التي يؤسسها بكل من والديه واترابه ومجتمعه.
وسائل الإعلام والاتصال الحديثة، كالأفلام والروايات والمسلسلات التلفزيونية ومواقع التواصل الاجتماعي، فهذه الأمور تعتبر حالياً أكثر ما يشغل المراهقين عن دروسهم بل وعن حياتهم أيضاً.
تمثل خلايا ومكاتب الاصغاء والارشاد امكانية لتدعيم ثقة التلميذ بنفسه ومجالا لخلق مناخ دراسي قائم على الاحترام المتبادل .فعملية الاصغاء للتلميذ تمكن هذا الاخير من التعبير عن الصعوبات الدراسية والنفسية والعلائقية التي يكون تحت رحمتها وبالتالي تعوق عملية اندماجه في الحياة المدرسية .فالمصغي ( المرشد في الاعلام والتوجيه - الطبيب المدرسي - الاعون الاجتماعي ) مطالب بمرفقة التلميذ بكل حميمية دون الجوء الى تهويل الوضعية او تجاهلها والابتعاد عن الاحكام المسبقة او القيمية بشكل يساعد التلميذ على على تثمين صورته الذاتية وخفض التوترات التي يعيشها .